العالم يحتفي بيوم

احتفل المولعون بالرياضيات والتكنولوجيا في جميع أنحاء العالم بيوم نادر للغاية، ومن المؤكد أنه لن يتكرر مرة أخرى في حياتهم، إلا إذا كانوا صغارا جدا.

هذا اليوم هو الثاني من فبراير/ شباط الجاري أو 02/02/2020، الذي يتكون من أرقام متشابهة ولا تتغير إذا قرئت طردآ أو عكسا.

وعلى الرغم من أن الأرقام المتناظرة تأتي وتذهب، على سبيل المثال يوم الثاني من فبراير/ شباط عام 2002 أو 02/02/2002، إلا أن الرقم الأول حالة خاصة.

وبخلاف تاريخ عام 2002، يقرأ التاريخ المشار إليه بنفس الطريقة في الولايات المتحدة، حيث تتم كتابة التواريخ بالشهر ثم اليوم ثم العام، بدلا من اليوم، الشهر، العام كما هو الحال في معظم أنحاء العالم.

وكانت آخر مرة حدث فيها مثل هذا التناظر في يوم 11 من نوفمبر عام 1111. ولم يكن لذلك أي معنى، لأنه لم يكن أحد يستخدم أنظمة التاريخ الحالية حينذاك على أي حال.

وسيتعين علينا الانتظار لفترة طويلة للغاية، قبل مجيء يوم آخر يتكون من أرقام متناظرة، أنه 12 ديسمبر عام 2121 لكن من يدري ؟ ربما يعيش بعضنا حتى ذلك التاريخ.

وأشار العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن هذا اليوم المتناظر يتزامن مع حدث رئيسي آخر، في تقويم أمريكا الشمالية، وهو يوم جُرذ الأرض.

ومع بزوغ فجر يوم الثاني من فبراير/ شباط من كل عام، في ولاية بنسلفانيا الأمريكية، يتنبأ جُرذ الأرض والمسمى في التراث الشعبي "بونكسوتاوني فيل" بقدوم فصل الربيع مبكرا، أو باستمرار الطقس الشتوي لستة أسابيع إضافية.

احتفل المولعون بالرياضيات والتكنولوجيا في جميع أنحاء العالم بيوم نادر للغاية، ومن المؤكد أنه لن يتكرر مرة أخرى في حياتهم، إلا إذا كانوا صغارا جدا.

هذا اليوم هو الثاني من فبراير/ شباط الجاري أو 02/02/2020، الذي يتكون من أرقام متشابهة ولا تتغير إذا قرئت طردآ أو عكسا.

وعلى الرغم من أن الأرقام المتناظرة تأتي وتذهب، على سبيل المثال يوم الثاني من فبراير/ شباط عام 2002 أو 02/02/2002، إلا أن الرقم الأول حالة خاصة.

احتفل المولعون بالرياضيات والتكنولوجيا في جميع أنحاء العالم بيوم نادر للغاية، ومن المؤكد أنه لن يتكرر مرة أخرى في حياتهم، إلا إذا كانوا صغارا جدا.

هذا اليوم هو الثاني من فبراير/ شباط الجاري أو 02/02/2020، الذي يتكون من أرقام متشابهة ولا تتغير إذا قرئت طردآ أو عكسا.

وعلى الرغم من أن الأرقام المتناظرة تأتي وتذهب، على سبيل المثال يوم الثاني من فبراير/ شباط عام 2002 أو 02/02/2002، إلا أن الرقم الأول حالة خاصة.

وبخلاف تاريخ عام 2002، يقرأ التاريخ المشار إليه بنفس الطريقة في الولايات المتحدة، حيث تتم كتابة التواريخ بالشهر ثم اليوم ثم العام، بدلا من اليوم، الشهر، العام كما هو الحال في معظم أنحاء العالم.

وكانت آخر مرة حدث فيها مثل هذا التناظر في يوم 11 من نوفمبر عام 1111. ولم يكن لذلك أي معنى، لأنه لم يكن أحد يستخدم أنظمة التاريخ الحالية حينذاك على أي حال.

وسيتعين علينا الانتظار لفترة طويلة للغاية، قبل مجيء يوم آخر يتكون من أرقام متناظرة، أنه 12 ديسمبر عام 2121 لكن من يدري ؟ ربما يعيش بعضنا حتى ذلك التاريخ.

وأشار العديد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن هذا اليوم المتناظر يتزامن مع حدث رئيسي آخر، في تقويم أمريكا الشمالية، وهو يوم جُرذ الأرض.